مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

مصير التطبيع العربي الخليجي مع إسرائيل بعد الحرب على غزة

هل تستكمل دول عربية وخليجية التطبيع سراً مع الدولة العبرية؟

مصير التطبيع العربي الخليجي مع إسرائيل بعد الحرب على غزة

رويترز

0
تشارك
166
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

الكويت، 21 مايو 2021 (csrgulf): تفرض أحداث غزة ومآلاتها وحجم الدمار والضحايا متغيراً هاماً مؤقتاً من شأنه أن يؤثر بشكل مباشر على مسار التطبيع العربي والخليجي مع اسرائيل المعلن العام الماضي. ويكشف قرار إسرائيل الأخير عن وقف العمليات وإطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية من طرف واحد محاولة علنية لتفادي تصعيد الحرب ومآلاتها بعد تكبد خسائر فادحة من سلاح المقاومة فضلاً عن رغبة مبطنة لعدم احراج الشركاء العرب بغاية إنقاذ مسار التطبيع مع دول عربية وخليجية بضغط أمريكي واضح.

في الوقت نفسه ترجح فرضيات تحليلات مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث (csrgulf) تعثر استكمال تطبيع العلاقات السياسية بين دول خليجية وعربية مع اسرائيل على المدى القريب وتوقع تجمد اي مفاوضات جديدة لتوسيع دائرة التطبيع خاصة مع دول من منطقة الخليج حيث تؤثر نتيجة الحرب على غزة ولو بشكل مؤقت على انضمام دول عربية جديدة الى مفاوضات تطبيع العلاقات مع اسرائيل.

وكاستنتاج عام يستند لرصد مصادر مختلفة، فانه رغم توقف القصف الإسرائيلي على مدن غزة من طرف واحد مخلفاً حصيلة ثقيلة للضحايا ووسط تنديد وغضب شعبي عربي عارم، يواجه مسار تطبيع دول عربية وخليجية مع إسرائيل والذي بدأ في التبلور علنا منذ 2020 احتمالان اثنان: الأول تباطء وتعثر التطبيع في شقه الديبلوماسي في مقابل توقع استقرار وتيرة التطبيع والتعاون الاقتصادي والأمني وتبادل المصالح بقوة دفع أمريكية.

أما الاحتمال الثاني فقد يلجأ مسار تطبيع العلاقات على المدى القريب الى السرية والعودة الى العتمة الإعلامية خاصة من الجانب العربي لعدم احراج الموقف الرسمي لبعض الدول المطبعة مع إسرائيل مع السواد الأعظم من الرأي العام العربي المستنكر والمناهض للدولة العبرية وعدوانها على غزة والذي أدى الى استشهاد عشرات الفلسطينيين وخاصة الأطفال.

وحسب دراسة مختلف المواقف الرسمية وغير الرسمية المتعلقة بعلاقات إسرائيل بالدول العربية التي تقيم علاقات قديمة أو حديثة معها بما فيها بعض دول الخليج والمغرب العربي بإضافة السودان، واستنادا على نتائج ملخصات أهم الوثائق المرتبطة بالتطبيع ومساره ومراحل تنفيذه وعوامل الدفع التي تدعمه، لم تتضح أي مؤشرات على المدى القريب للتوجه نحو إيقاف مسار التطبيع أو تجميده على مدى بعيد بسبب الحرب على غزة حيث تسعى السياسة الخارجية الإسرائيلية الى فضل وتحييد ظروف الحرب الجارية  عن مسار التطبيع غير المكتمل مع دول عربية وخليجية. اذ تبرر الديبلوماسية الإسرائيلية ضمنياً الحرب لشركائها العرب بأنها حرب مؤقتة دفاعية مشروعة وليست هجوماً انتقامياً ضد الفلسطينيين وتسعى لإقناع شركائها أن خطة الحرب حالة طارئة ومؤقتة توجت بإعلان وقف النار بنية الضغط على الفلسطينيين مستقبلاً لقبول شروط التفاوض على سلام دائم.

على صعيد آخر، تستمر ديبلوماسية الوسطية الرسمية بإشراف أمريكي بين كل من إسرائيل ودول عربية دخلت مسار تطبيع العلاقات وذلك من أجل محاولة تجنب أزمة ديبلوماسية قد تؤدي الى توقف كلي لمسار التطبيع أو التعاون خاصة مع دول خليجية تعتبر الحكومة الإسرائيلية الشراكة معها حيوية. ومن المحتمل أن اسرائيل لن تخاطر بتجمد مسار التطبيع في نسخته المعدلة بعد فشل مبادرة السلام العربية برعاية السعودية في 2002، وتطور رؤية السلام لاحقاً في نسخة معدلة عرفت بصفقة القرن التي تبلورت عقب الثورات العربية وبضغط أمريكي على الدول العربية عبر سياسة تغليب المصالح والتشجيع على التطبيع مقابل حوافز تضمنها الولايات المتحدة للدول الموافقة على الدخول في مسار سلام علني بعد ان كانت الخطوات المقدمة له سرية وغير معلنة.

الانتصار الديبلوماسي الذي حققته إسرائيل العام الماضي وبداية العام الجاري في عهد إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب قد لا يخاطر بفشله رئيس الوزراء الإسرائيلي بن يامين نتانياهو الراغب في تجديد ولايته والذي يراهن على انتصار معنوي في ظل صراع استنزاف وحرب نفسية تقودها المقاومة الحقت ضررا بهيبة الالة العسكرية الإسرائيلية، ويمثل هدف نتانياهو المعلن من خلال اعلان وقف العمليات العدوانية من طرف واحد محاولة لإنقاذ مسار التطبيع بعد اعلان الجيش الاسرائيلي الحاق أكبر ضرر عسكري ومعنوي بالمقاومة الفلسطينية والخروج بانتصار حتى وان كان وهمياً للقوة العسكرية الإسرائيلية، حيث ان هذه الحرب التي شكلت طفرة نوعية في الة الهجوم الفلسطينية قد تجعل موقف الفلسيين اقوى في أي تفاوض مستقبلي وهو ما لا يقبل به الإسرائيليون وقد يحاولون من خلال عمليات استخباراتية تدمير القوة الصاروخية الهجومية الفلسطينية التي تطورت في سنوات قليلة بجهود أغلبها محلية.

ومن غير المستبعد أن تبادر الولايات المتحدة والدول العربية الصديقة لها التي تقيم علاقات مع إسرائيل في تبني فكرة إطلاق مؤتمر إعادة اعمار المناطق الفلسطينية المدمرة من القصف الإسرائيلي بشروط وعبر أدوات استثمارية عربية وخاصة خليجية. ويعتبر احتمال خطة إعادة الاعمار توجه قد تدعمه وتسارع لتبنيه دول خليجية من اجل اعلان دعم الشعب الفلسطيني وعدم المزايدة على الدعم الخليجي التاريخي خاصة المالي للفلسطينيين بهدف الظهور في موقف المناصر للقضية الفلسطينية رغم مضي عدد من الدول في مسار إقامة علاقات مشتركة مع الدولة العبرية التي على الأرجح انها غير قابلة للانهيار السريع بسبب عمق الإجراءات الممهدة لمثل هذا التطبيع المعلن في نهاية ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب العام الماضي حيث توجت إعلانات التطبيع التاريخية بين إسرائيل ودولتين خليجيتين نجاح مفاوضات معقدة امتدت لسنوات وهي على الأرجح غير قابلة للإجهاض بسرعة. ومن غير المستبعد أن تسعى دول الخليج الى زيادة مخصصات الدعم والإغاثة الموجهة للفلسطينيين وذلك من أجل ترسيخ صورتها كأكثر الدول الداعمة للفلسطينيين على المستوى الإنساني والاغاثي في الراي العام العربي والفلسطيني المنتقد بشدة للدولة العبرية.

وتيرة الإجراءات المعلنة بهدف إقامة علاقة ديبلوماسية واقتصادية كاملة بين الدولة العبرية ودول عربية لن تتأثر بشكل تام بمسار أحداث الحرب على غزة بل قد تغير شروط تفاوضية خاصة فيما يتعلق بالتعاون الأمني والعسكري، اذ أن فشل القبة الحديدية الإسرائيلية في تأمين الإسرائيليين وردع الصواريخ الهجومية بدائية الصنع المنطلقة من غزة مثل نقطة ضعف في ترويج الصناعة العسكرية الإسرائيلية، وهو ما قد لا يحمّس كثيرا العرب على التفاوض على شراء أسلحة أو معدات على المدى القريب من إسرائيل في ظل التبادل التجاري المنصوص عليه في اتفاقيات التطبيع المبرمة والذي قد يشمل مجال الصناعة العسكرية، بل قد يقتصر التعاون الأمني على أجهزة التجسس والطائرات بدون طيار وتكنولوجيا الحرب السيبرانية ومعدات أخرى.

تداعيات أخرى قد تنجر عن حرب غزة وترجح دراسة تكتيكيات السياسة الخارجية الإسرائيلية أن تفضل تلب ابيب والولايات المتحدة والدول العربية المنضمة لفضاء تطبيع العلاقات المشتركة الى خيار استكمال مسار التطبيع في الخفاء والتعتيم حول مباحثات تعزيز التعاون في المجال الأمني والاقتصادي مع تأجيل مرجح للانفتاح الديبلوماسي الكامل والشامل وتبادل محدود للزيارات في المدى القريب.

الا أن التطبيع حسب دراسات كثيرة قد لا يتوقف أو يتجمد نهائياً اذ أن مساره قد لا يواجه مصير الانهيار بسبب رغبة دولية ملحة في تحقق السلام الإسرائيلي مع دول الشرق الأوسط بمنأى عن مسار الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ومآلاته، كما تبدو إسرائيل مهتمة أكثر من الدول العربية في كسر صف المقاطعة العربية والدخول كشريك اقتصادي فاعل مع دول منطقة مينا (منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا). حيث تبرر الإدارة الإسرائيلية خيارات الانفتاح وخطاب التعايش العرب بهدف تنمية المصالح إسرائيل في منطقة (Mena) وتعزيز التبادل التجاري مع دولها خاصة دول الخليج التي تحرص الدولة العبرية على تعزيز مناخ السلام ضمن مفاوضات بدأت منذ سنوات طويلة وتحديدا منذ عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما ورأت النور في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب وتستمر في عهد الرئيس جو بايدن بالمعادلة نفسها التي تضمن التفوق الإسرائيلي في اغلب المجالات لإسرائيل.

كما تقف لوبيات ومجموعات الضغط التي تنمني اليها كبرى شركات الاتصال الاجتماعي المؤثرة في الرأي العام الدولي المملوكة أغلبها لمستثمرين يهود الى صف المؤيدين الى سلام طويل المدى مع العرب من أجل ازدهار الوجهة الإسرائيلية وتعزز الأمان فيها وتحفيز الهجرات اليهود نحوها.

وتطمح القوى الداعمة لازدهار إسرائيل كأرض ميعاد اليهود لتتويج جهود المفاوضات السرية مع العرب بإنشاء علاقات كاملة تضمن استقرار تسعى له الدول العربية منذ فشل المبادرة العربية في 2002.

 

 

 

2021 ©  مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث  (CSRGULF)

 

(Visited 68 times, 1 visits today)
Tags: اسرائيلالتطبيعالفلسطينيونالمقاومةباراك أوباماجو بايدندول الخليجدونالد ترامبغزةفلسطينمبادرة السلام العربيةمركز الخليج العربي للدراسات والبحوثنتنياهو
Previous Post

الجزء الخامس: خسائر القطاع الخاص والعام الكويتي جراء الأزمة السياسية أكبر من جائحة كورونا

Next Post

زيادة معاداة الصهيونية في العالم العربي وتوقعات بمواجهة شعبية ضد إسرائيل في المدى المتوسط

Next Post
زيادة معاداة الصهيونية في العالم العربي وتوقعات بمواجهة شعبية ضد إسرائيل في المدى المتوسط

زيادة معاداة الصهيونية في العالم العربي وتوقعات بمواجهة شعبية ضد إسرائيل في المدى المتوسط

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأكثر قراءة
  • تعليقات
  • أحدث المقالات
تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

16 يناير، 2022
جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

1 مارس، 2023
اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

26 مارس، 2023
معاهدة سايكس-بيكو: مؤامرة ضد العرب تنكشف بعد مرور قرن على التوقيع

معاهدة سايكس-بيكو: مؤامرة ضد العرب تنكشف بعد مرور قرن على التوقيع

8 ديسمبر، 2021
تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

28 مايو، 2023
الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

27 مايو، 2023
الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

23 مايو، 2023
الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

22 مايو، 2023

مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

صالح أحمد عاشور


  • تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • امبراطورية اليهود الخفية ومخطط السيطرة على العالم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • توقعات بنهاية الموجة الاولى للوباء في العالم العربي منتصف ابريل والكويت بين الأقل تضرراً

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • جديد: الإصدار الثاني: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أماناً في 2021 مع توقعات 2022

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة
تصنيف واحصائيات

تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

الكويت، 28 مايو 2023 (csrgulf): حلّت الكويتيات كثاني أقل العربيات مشاركة في الحياة السياسية بعد اليمنيات. ويظهر ترتيب جديد لنسبة ...

6 ساعات ago
الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان
قضايا المستقبل

الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

رصد وتحليل: 26 مايو 2023 (csrgulf): بعد تطوير تكنولوجيا الهواتف الذكية ثم الاعلان مؤخرا عن تدشين مرحلة استخدمات تطبيقات الذكاء ...

يوم واحد ago
الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل
تقارير كويتية

الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

الكويت، 23 مايو 2023 (csrgulf): يبدو أن اسرائيل بدعم أميركي مصرة على تطبيع علاقاتها مع دول خليجية كالكويت وقطر وعمان. ...

5 أيام ago
الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد
تحليل و توقعات

الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

بقلم الأستاذ صالح أحمد عاشور رئيس المركز     المفسدون تحول بعضهم إلى أشباح بسبب قدرة التخفي وراء واجهات مختلفة ...

6 أيام ago
الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟
تحليل و توقعات

الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟

الكويت، 21 مايو 2023 (csrgulf): نظام عالمي جديد يطل برأسه تدريجياً. أوروبا قد لا تعود أوروبا بواقعها اليوم، والشرق قد ...

7 أيام ago
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

© 2022 CSRGULF

Navigate Site

  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • عن المركز
  • اتصل بنا

Follow Us

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا

© 2022 CSRGULF