مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

لهذه الأسباب الكويت قد تفقد السيطرة على “كورونا”

ضعف إجراءات الوقاية الاستباقية لمواجهة الأوبئة

لهذه الأسباب الكويت قد تفقد السيطرة على “كورونا”

رويترز

0
تشارك
732
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

–         محدودية الاستعدادات الحكومية لاستباق منع انتشار عدوى كورونا

–         نظرة مقلقة حول مدى سلامة السلع الصينية المتدفقة الى الكويت

–         عوامل المناخ والتعامل مع الحيوانات البرية قد تزيد من حدة خطر عدوى الإصابة

–         التلوث بين مسببات نشأة وباء كورونا

 

الكويت، 1 مارس 2020 (csrgulf): في حين يستمر تدفق السلع الصينية وخاصة الغذائية الى الكويت على الرغم من تباطئه، قد يبقى خطر انتقال العدوى قائماً عبر السلع المستوردة حديثاً ما لم يتم رفع درجة الفحص والتدقيق والتعقيم الصحي في الموانئ والمطارات الكويتية.

وبدراسة الإجراءات الاستباقية للحكومة الكويتية للوقاية من انتشار عدوى فيروس كورونا التي نبهت الى خطورته منظمة الصحة العالمية قبل نحو شهرين، لم تتخذ السلطات على مستوى منافذها البرية أو الجوية أو البحرية إجراءات بالشكل الكافي والمنسجمة مع التحذيرات الدولية لاكتشاف فيروس كورونا والوقاية منه قبل انتشاره في البلاد. وفي حال تصنيفه كوباء عالمي وتأخر اكتشاف علاج فعال له، لا يبدو أن الحكومة الكويتية قد تستطيع بشكل فعّال وشامل السيطرة على انتشار عدوى فيروس كورونا ما لم ترفع درجة الوقاية الصحية الى أعلى درجة على ألاّ يقتصر ذلك فقط على المطارات والموانئ والمنافذ البرية، مع أولوية زيادة الوعي بطرق الوقاية منه في المجتمع.

وحسب ملخص بحث أعده مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث (csrgulf) حول “تداعيات انتشار فيروس كورونا على الحياة في الكويت”، تبين أن تقلبات المناخ في الكويت وخاصة مع توقع نشاط الرياح الملوثة بالأتربة والغازات، بالإضافة الى التعامل مع الحيوانات البرية سواء في المنازل أو في المزارع، كلها قد تكون عوامل محفزة أكثر لانتشار فيروس “كورونا” بشكل أوسع وارتفاع حدة خطره على الجهاز التنفسي وصحة الانسان في الكويت مقارنة بدول أخرى.

وقد أثبتت الدراسات العلمية والمخبرية الصينية ارتباط أصل فيروس كورونا بالمنشأ الحيواني على غرار كورونا الخليج (2012) أو ما يعرف بـ(MERS) الذي انتقلت عدواه من الجمال الى الانسان وما يزال فهم هذا الفيروس الغامض محدودا الى اليوم. لكن فيروس كورونا الجديد أشد فتكاً من MERS وطرق الانتقال والعدوى من هذا المرض ليست مفهومة علمياً بالشكل الكافي والشامل الى اليوم.

وفي حين أن فيروس كورونا يستقر أكثر وينتشر في الأماكن الرطبة وليس الجافة، يبقى هاجس تقلبات الطقس في الكويت عاملاً اما محفزا لانتشار هذا الفيروس أو طارداً له. وبالنظر لتوقعات استمرار تقلبات الطقس بين البرودة والحرارة خاصة خلال الشهر المقبل، قد تزيد احتمالات القلق حول انتقال العدوى بالنظر لتوقعات رطوبة عالية.

وهناك مخاوف من احتمالات تفاعل فيروس كورونا مع عوامل مناخية وبيئية خاصة في دول خليجية كالكويت، حيث قد تعتبر بيئتها في الفترة الفاصلة بين الشتاء والربيع محفزة على احتضان الفيروس لفترات طويلة. اذ يصنف تلوث الهواء والرطوبة العالية بالعوامل المحفزة على احتضان وانتشار الفيروسات. وقد سجلت معدلات الرطوبة في الكويت ذروتها في ديسمبر الماضي قبل أن تبدأ في الانخفاض مع نهاية ابريل وبداية مايو المقبل. وفي حين تشير التوقعات المناخية لاستمرار معدلات عالية للرطوبة في شهري مارس وابريل المقبلين[1] تبقى النظرة المستقبلية مقلقة حول مدى انتشار فيروس كورونا وتفاعلاته المستقبلية في الكويت لحين اكتشاف دواء فعال له. لكن قد يكون الطقس الدافئ والذي يميل الى الحرارة الجافة يساعد على الحد من انتشار فيروس كورونا[2] في الكويت في حال تراجعت معدلات الرطوبة.

محدودية الاستعدادات الحكومية لاستباق منع انتشار عدوى كورونا

على رغم من تعزز جهود الاستعدادات لحالة الطوارئ ومواجهة الكوارث أو الأوبئة في البلاد، الا أن قدرة الكويت على مواجهة حالات طارئة كانتشار الأوبئة الغامضة تعتبر متوسطة حسب مؤشر سلامة بيئة الحياة والعمل ([3]Safetyindex UL). فضلاً عن ذلك لم تكن الإجراءات والتدابير الاحتياطية الوقائية صارمة بالشكل الكافي قبل انتقال عدوى فيروس كورونا الغامض الى الكويت. حيث لم تتبع المطارات والمنافذ الحدودية البرية والبحرية بالشكل الكافي والمطلوب التحذيرات الدولية وإجراءات السلامة التي تفرض على كافة السلطات رفع درجة الحيطة لمواجهة انتقال هذا الفيروس من خلال المسافرين ذهابا او إيابا. اذ لم يخضع المسافرون عبر جل المنافذ الجوية والبحرية والبرية لإجراءات مراقبة صحية مشددة اثناء السفر واثناء القدوم للتأكد من خلوهم من هذا الفيروس. ونتيجة لما قد يكون اهمالاً في توخي أعلى درجات الحيطة التي نوهت اليها منظمة الصحة العالمية قبل شهر نهاية يناير، تشهد الكويت انتشارا وان يعتبرا محدودا لفيروس كورونا الفتاك.

هل ينتقل “كورونا” الى الكويت عبر السلع الصينية؟

تعتبر الصين أهم شريك تجاري للكويت من وأهم الموردين للسلع اليها[4]. ونظرا لأن الكويت تعتمد بشكل كبير على الواردات خاصة من الصين، قد يبرز قلق حول التعاطي مع بعض السلع المستوردة حديثاً. وفي حين لم تحظر الحكومة الكويتية استيراد سلع صينية خاصة من مدن متضررة بفيروس كورونا بين نوفمبر ويناير، تبقى احتمالات خطر انتشار الفيروس عبر السلع محدودة التعقيم قائمة وان كان ذلك غير مثبت الى اليوم، لكن ليست هناك أي معلومات علمية تدحض إمكانية انتقال عدوى الفيروس عبر ملامسة السلع الصينية المستوردة على سبيل المثال. لذلك تبقى طريقة انتقال الفيروس وتكاثره وانتشاره بين الناس وفي أماكن العمل وبين السلع غير مفهومة. وقد تكون إجراءات التعقيم باتت ضرورية لكل أنواع السلع. لكن قد يكون هناك قلق حول سلع دخلت الى الكويت قبل زيادة فرض التشدد الصحي على كل السلع المصدرة من الصين.

واعتماداً على بيانات الشبكة الدولية لسلطات سلامة الأغذية (INFOSAN) فان احتمال استمرار انتشار فيروس كورونا بدون دواء فعّال له قد يكون مدعاة للقلق بشأن الأغذية المتداولة دوليًا واحتمال انتقال الفيروس عبر السلع. حالياً، هناك تحقيقات أجريت لتقييم مدى بقاء الفيروس على قيد الحياة في حال وجد على سطح بعض السلع الواردة من الصين على سبيل المثال، ولذلك بات من الضروري تجنب استهلاك المنتجات الحيوانية الخام أو غير المطهية جيدًا والمستوردة من الأسواق العالمية، مع تجنب التعامل مع اللحوم النيئة أو الحليب الخام أو الأعضاء الحيوانية النيئة بعناية من أجل تفادي تلوث الأطعمة غير المطهية[5] التي يمكن ان يتسلل من خلالها الفيروس الغامض.

تشير الدراسات التي أجريت على فيروسات سبقت كورونا الجديد على غرار (سارس) و(ميرس) إلى أن هذه الفيروسات يمكن أن تستمر على أسطح مختلفة لمدة تصل إلى بضعة أيام حسب مجموعة من المعطيات مثل درجة الحرارة والرطوبة والضوء. على سبيل المثال، في درجة حرارة تبريد تصل الى 4 درجات مئوية، يمكن أن يظل فيروس كورونا على قيد الحياة ونشطا لمدة تصل إلى 72 ساعة. وتشير الأدلة الحالية على أن سلالات فيروس كورونا تبقى مستقرة في درجات حرارة منخفضة ومجمدة لفترة معينة، وبالتالي فان نظافة الأغذية ورفع معايير السلامة يمكن أن تمنع انتقالها عن طريق الغذاء[6].

وقد نشر المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) على موقعه على الإنترنت أنه لا يوجد دليل يدعم انتقال فيروس كورونا الجديد (2019-nCoV) عبر السلع المستوردة[7]. لكن لا يزال هناك الكثير من المعلومات غير معروفة فيروس كورونا الناشئ حديثًا وكيفية انتشاره. ويرتبط الفيروس ارتباطًا وراثيًا بالسارس أكثر من ميرس، وكلاهما فيروسات مرتبطة أصولها بالخفافيش. وعلى الرغم من عدم اليقين أن هذا الفيروس سيتصرف بنفس الطريقة التي يتبعها (سارس) و(ميرس)، إلا أنه بشكل عام، نظرًا لضعف قدرة هذه الفيروسات التاجية على البقاء على قيد الحياة، من المحتمل أن يكون هناك خطر منخفض جدًا للانتشار عبر المنتجات أو العبوات التي يتم شحنها خلال فترة أيام أو أسابيع في درجات حرارة معينة. ويُعتقد أن فيروسات كورونا تنتشر في أغلب الأحيان عن طريق الجهاز التنفسي[8].

وتعتبر فيروسات كورونا عائلة كبيرة من الفيروسات وهي تصيب الحيوانات فقط. نادرًا ما ظهرت فيروسات كورونا الحيوانية التي تصيب الحيوانات وتتسبب في إصابة البشر. يُعتقد أن هذا الاستثناء قد حدث سواء للفيروس كورونا الجديد 2019 أو ما يعرف سابقا بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS) 2012 والمتلازمة التنفسية الحادة (سارس) 2002. وقد أثبتت بعض الدراسات العلمية التأثير السلبي للتغيرات المناخية والبيئية والانبعاثات الغازية تحفيز تفاعلات جينية غامضة تصيب الانسان والحيوان خاصة الجهاز التنفسي، كما يدفع التلوث الحاد أيضا لزيادة احتمالات ظهور الأوبئة والفيروسات القاتلة والغامضة. حيث سجلت وفاة نحو 12.6 مليون شخص نتيجة العيش أو العمل في بيئة غير صحية، في المقابل تضرر الحيوانات قد يكون أكبر. وبالتالي فان عوامل الخطر البيئية، مثل تلوث الهواء والماء والتربة، والتعرض للمواد الكيميائية، وتغير المناخ أو الأشعة فوق البنفسجية، تسهم في حدوث أكثر من 100 نوع من الأمراض أو الاصابات[9].

التلوث بين المسببات المحتملة لنشأة فيروس كورونا

فيروس كورونا لا يبدو أنه سيكون الوباء الأخير في هذا القرن بل انذار أولي عن زيادة توقعات أوبئة أخرى من أنواع جديدة بسبب تضرر كبير للثروات البيئية وخاصة الطبيعية والحيوانية بمخلفات الملوثات السامة الصناعية والبشرية المشوهة للحياة البيولوجية.

فبعيدا عن تحليلات المؤامرة وترجيح إمكانية تورط الولايات المتحدة في تحفيز نشأة هذا الفيروس في الصين في ظل الحرب التجارية الباردة بينها وبين بكين، يبرز رابط مشترك جديد قد يفسر أحد المسببات التراكمية التي أدت الى ظهور سلالات فيروس كورونا على امتداد العقدين الماضيين. هذا الرابط يتمثل في تشابه العوامل المناخية المتعلقة بشدة التلوث وانتشار الغازات السامة في مناطق نشأة سلالة فيروسات كورونا التاجية والتي تصيب الحيوانات البرية بالدرجة الأولى ثم تنتقل بأشكال مختلفة الى الانسان. اذ أن المدن التي أعلن فيها عن أولى إصابات بفيروسيات تاجية منذ 2002 وصولاً الى اليوم كمدينة غواندونغ الصينية التي سجلت انتشار فيروس SARS في 2002، ومناطق في السعودية ودول خليجية أخرى التي سجلت أولى إصابات بفيروس MERS في 2012، وصولاً الى مدينة ووهان الصينية التي انطلق منها فيروس كورونا في نوفمبر 2019، وأغلب هذه المناطق تعاني من حدة التلوث وخاصة المتعلق بالانبعاثات الغازية أو ما يعرف بالضباب الدخاني. ويسجل تضرر على نطاق واسع للثروة الحيوانية في العالم بسبب زيادة التلوث وبلوغ آثاره السلبية الى المناطق البرية بفعل التوسع الصناعي والعمراني، وبدراسة تفاعلات الحيوانات مع شدة التلوث، رصدت ظاهرة نفوق الحيوانات أو انقراضها فضلا عن تسجيل تفاعلات وتشوهات جنينية لبعضها والتي قد تؤدي الى مرضها بفيروسات قاتلة.

مظاهرات ضد التلوث في ووهان الصينية قبل 3 أشهر من انطلاق فيروس كورونا منها، الصورة تعود لشهر يوليو 2019

ففي الصين على سبيل المثال على الرغم من التقدم الذي أحرزته في معالجة تلوث الهواء في السنوات الأخيرة، وذلك من خلال إغلاق المصانع القديمة وتحديثها وفرض قيود جديدة على معالجة الانبعاثات، الا أن مدناً كثيرة ماتزال ترزح تحت سطوة التوسع الصناعي الكبير والانبعاثات الغازية الملوثة، حيث صنفت مدينة ووهان على سبيل المثال والتي ارتبطت بمنشأ كورونا الجديد والمستمر في الانتشار الى اليوم، بين أكثر المدن الصينية تلوثاً وهي تحتل المرتبة 146 عالميًا بين أكثر المدن في العالم تلوثاً على قائمة AirVisual، وقد شهدت المدينة 3 أشهر قبل انطلاق الفيروس احتجاجات كبيرة – وصفت بالنادرة في الصين – حول خطط إنشاء مصنع جديد لحرق القمامة[10].

 

المصدر: وحدة التحليل والبحث في مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث (CSRGULF)

المراجع: 
[1] أنظر توقعات الرطوبة في الكويت، Average Humidity In Kuwait، https://weather-and-climate.com/average-monthly-Humidity-perc,Kuwait,Kuwait
[2] Matt Woodley, Warm weather may have helped suppress coronavirus, RASGP, 20 Feb 2020, https://www1.racgp.org.au/newsgp/clinical/warm-weather-may-have-helped-suppress-coronavirus
[3] راجع مؤشر الأمان العالمي، UL Safety، https://ulsafetyindex.org/country/
[4]أنظر قاعدة بيانات البنك الدولي، 2020، https://wits.worldbank.org/CountrySnapshot/en/KWT
[5] World Health Organisation report, Coronavirus disease 2019 (COVID-19) Situation Report – 32 Data as reported by 21 February 2020, https://www.who.int/docs/default-source/coronaviruse/situation-reports/20200221-sitrep-32-covid-19.pdf?sfvrsn=4802d089_2

[6] World Health Organisation report, Coronavirus disease 2019 (COVID-19) Situation Report – 32 Data as reported by 21 February 2020, https://www.who.int/docs/default-source/coronaviruse/situation-reports/20200221-sitrep-32-covid-19.pdf?sfvrsn=4802d089_2

[7] Qishin Tariq, Are packages from China safe from coronavirus?, Thestar, Jan 2020, https://www.thestar.com.my/tech/tech-news/2020/01/31/are-packages-from-china-safe-from-coronavirus
[8]  أنظر  بيان مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، يناير 2020، Coronavirus Disease 2019 (COVID-19), https://www.cdc.gov/coronavirus/2019-nCoV/index.html

[9] أنظر تقرير منظمة الصحة العالمية، مارس 2016، https://www.who.int/features/factfiles/environmental-disease-burden/fr/
[10] James Griffiths, China has made major progress on air pollution. Wuhan protests show there’s still a long way to go, CNN, July 11, 2019, https://edition.cnn.com/2019/07/10/asia/china-wuhan-pollution-problems-intl-hnk/index.html

(Visited 60 times, 1 visits today)
Tags: Coronavirusالسلع الصينيةالصينالكويتتلوثتلوث الهواءفيروس كوروناكورونا الكويتووهان
Previous Post

التفوق العلمي: قوة ناعمة إيرانية جديدة لمنافسة دول الخليج

Next Post

أكبر تراجع للاحتجاجات في العالم العربي منذ 2011 بسبب “كورونا”

Next Post
أكبر تراجع للاحتجاجات في العالم العربي منذ 2011 بسبب “كورونا”

أكبر تراجع للاحتجاجات في العالم العربي منذ 2011 بسبب "كورونا"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأكثر قراءة
  • تعليقات
  • أحدث المقالات
تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

16 يناير، 2022
جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

1 مارس، 2023
اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

26 مارس، 2023
معاهدة سايكس-بيكو: مؤامرة ضد العرب تنكشف بعد مرور قرن على التوقيع

معاهدة سايكس-بيكو: مؤامرة ضد العرب تنكشف بعد مرور قرن على التوقيع

8 ديسمبر، 2021
تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

28 مايو، 2023
الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

27 مايو، 2023
الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

23 مايو، 2023
الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

22 مايو، 2023

مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

صالح أحمد عاشور


  • تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • امبراطورية اليهود الخفية ومخطط السيطرة على العالم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • توقعات بنهاية الموجة الاولى للوباء في العالم العربي منتصف ابريل والكويت بين الأقل تضرراً

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • جديد: الإصدار الثاني: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أماناً في 2021 مع توقعات 2022

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة
تصنيف واحصائيات

تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

الكويت، 28 مايو 2023 (csrgulf): حلّت الكويتيات كثاني أقل العربيات مشاركة في الحياة السياسية بعد اليمنيات. ويظهر ترتيب جديد لنسبة ...

6 ساعات ago
الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان
قضايا المستقبل

الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

رصد وتحليل: 26 مايو 2023 (csrgulf): بعد تطوير تكنولوجيا الهواتف الذكية ثم الاعلان مؤخرا عن تدشين مرحلة استخدمات تطبيقات الذكاء ...

يوم واحد ago
الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل
تقارير كويتية

الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

الكويت، 23 مايو 2023 (csrgulf): يبدو أن اسرائيل بدعم أميركي مصرة على تطبيع علاقاتها مع دول خليجية كالكويت وقطر وعمان. ...

5 أيام ago
الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد
تحليل و توقعات

الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

بقلم الأستاذ صالح أحمد عاشور رئيس المركز     المفسدون تحول بعضهم إلى أشباح بسبب قدرة التخفي وراء واجهات مختلفة ...

6 أيام ago
الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟
تحليل و توقعات

الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟

الكويت، 21 مايو 2023 (csrgulf): نظام عالمي جديد يطل برأسه تدريجياً. أوروبا قد لا تعود أوروبا بواقعها اليوم، والشرق قد ...

7 أيام ago
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

© 2022 CSRGULF

Navigate Site

  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • عن المركز
  • اتصل بنا

Follow Us

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا

© 2022 CSRGULF