مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

هل يودع العالم مرض السرطان بفضل كورونا؟

التنافس المحموم يمهد لاكتشاف علاج للأمراض الخطيرة

هل يودع العالم مرض السرطان بفضل كورونا؟

رويترز

0
تشارك
367
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

الكويت، 8 مايو 2020 (csrgulf): قد تودع البشرية في السنوات المقبلة تهديدا خطيرا متأتي من أمراض وفيروسات قاتلة تركت بدون علاج ولعل أبرزها أمراض السرطان. اذ قد تحفز فرص تطوير علاج مناعي جديد لهزيمة فيروس كورونا المستجد اكتشافات جديدة لعلاج أمراض أخرى مثل الأورام السرطانية.

وقد حولت جائحة الفيروس التاجي انتباه العالم إلى جهاز المناعة، وهو قوة دفاع الجسم ضد البكتيريا والفيروسات والكائنات الحية المسببة للأمراض باللمس أو الابتلاع أو الاستنشاق كل يوم.

ويبدو أن السباق المحموم لإنقاذ البشرية من الوباء واكتشاف علاج لفيروس كورونا المستجد (covid 19) سيسرع في المستقبل القريب وتيرة اكتشافات طبية جديدة لعلاج أمراض خطيرة. اذ استفاد علماء من نتائج بعض الدراسات العلمية حول تطوير لقاح للفيروس، وألهم بعضهم البحث في امكانية علاج جذري للورم السرطاني بنفس مبدأ علاج كورونا بالاعتماد على العلاج المناعي أو علاج الجسم لنفسه بنفسه من خلال حقن الجسم بخلايا مناعية لتفرز أجسام مضادة تقضي على الورم تحاكي طريقة القضاء على الفيروس.

رويترز

وحسب تحليل لمركز الخليج العربي للدراسات والبحوث (csrgulf) استنادا إلى المنشورات العلمية الشاملة من جميع أنحاء العالم، فان الجانب الإيجابي في وباء كورونا يتمثل في تسارع متوقع لوتيرة الاكتشافات الطبية على المدى القريب قد يشمل أمراضاً وفيروسات كانت في الماضي مستعصية وبدون علاج وذلك بفضل انتباه واستنفار العالم للاستثمار في الصحة والأبحاث العلمية، فضلاً عن خوض العلماء أكبر تحدي وتنافس منذ نصف قرن لفهم تفاعلات الجسم وجهازه المناعي وطريقة حمايته من الفيروسات الخبيثة في فترة قياسية. وهو ما قد يمهد لتحفيز أبحاث دولية قد تقود الى حلول علاجية كثيرة وتطوير صناعيات دوائية جديدة.

وحيث أكدت دراسات سابقة أن مرض السرطان بكل أنواعه سيعتمد علاجه في المستقبل على جهاز المناعة، من المرجح أن يتقلص احتمال وفيات أجيال المستقبل بسبب هذا المرض إذا نجحت الأبحاث الثورية التي من المتوقع أن تتضاعف وتيرتها بفضل توقع نمو الاستثمارات في البحوث والاكتشافات الطبية والأدوية في المستقبل القريب.

القاسم المشترك بين فيروس كورونا والورم السرطاني

الفيروس أو الورم، أمراض دخيلة على جسم الانسان وتفتك بجهاز المناعة في أول تفاعلاتها دخل الجسم، وقد تؤدي الى نسبة كبيرة من الوفاة ان لم يتم استئصالها ومحاربتها. وقد اهتدت بعض الأبحاث العلمية في الآونة الأخيرة بفضل طفرة تاريخية غير مسبوقة في الأبحاث والدراسات المخبرية عن الفيروسات تبررها سعي الدول والمخابر للظفر بسبق اكتشاف أول لقاح ينقذ البشرية من الوباء، اهتدت الى إمكانية سرعة الوصول الى علاج للورم السرطاني من خلال الخلايا المناعية التي تحارب الأجسام الدخيلة المضرة.

وقد حفزت المنافسة الشرسة بين دول العالم لاكتشاف علاج لفيروس كورونا المستجد الباب أمام مشاركة باحثين وعلماء في البحث عن تطوير العلاج المناعي الواعد ومتعدد التخصصات.

واهتدى بحث جديد الى تصميم علاج يمكن أن يساعد في تحفيز الخلايا المناعية لقتل السرطان ويساعد أيضًا في إصلاح العظام والأنسجة التي تضررت من الأورام، وهي تقنية تبشر بالخير في تمكين العلاج للعديد من السرطانات والأمراض الأخرى التي يمكن أن تستفيد من وقف نمو الورم وتعزيز إصلاح العظام[1]“. وقد تمكن باحثون من رصد تكتيك مخادع تستخدمه الخلايا السرطانية باستخدام أحد البروتينات، وهو ما وفر فرصة لتطوير علاج مناعي جديد باستخدام نفس الطريقة لهزيمة المرض الخبيث. وبحسب دورية علمية سويسرية متخصصة، فإن الاستفادة من الخلايا المناعية بالشكل الأمثل قادرة على مكافحة السرطان تماما مقل فيروس كرورنا لكن مع اختلاف الوظائف.

وبينت دراسات علمية أن وفيات بمرض كورونا أثبتت أن الفيروس قد لا يكون بالضرورة السبب الرئيس لارتفاع نسبة الوفاة بالفيروس خاصة الوفيات الفجائية، حيث أن اضطراب عمل جهاز المناعة لدى البعض ينجم عنه رد فعل مفرط ومدمر للخلايا المناعية يسمى بعاصفة السيتوكين. وعاصفة السيتوكين يمكن أن تكون نتيجة رد فعل مناعي مفرط. والسيتوكينات هي جزيئات ذات إشارات كيميائية توجه استجابة مناعية صحية يخبرون الخلايا المناعية لمهاجمة الجزيئات الفيروسية في الجسم. ولكن في بعض الأشخاص، ينتشرهذا الرنين في حالة فرط السوائل وتبدأ الخلايا المناعية في مهاجمة الأنسجة السليمة أيضًا. وأدى ذلك الى زيادة الاهتمام بالباحث في وظائف جهاز المناعة وإمكانية السيطرة على وظيفته في تدفق الخلايا المناعية لمحاربة الاجسام الضارة الدخيلة.

وقد قدم العلماء الخلايا المناعية على أنها الجيش الشخصي للجسم الذي يعمل من المستوى الخلوي إلى المستوى الكلي. تلعب كل خلية وجزيء وأنسجة وأعضاء في هذا الجيش دورًا حيويًا في درء مسببات الأمراض، كما تساعد في الحماية من تهديدات الأورام الدخيلة مثل السرطان. ويحتوي نظام المناعي في الجسم على نوعين من الاستجابة: فطري ومتكيف[2]. وأظهرت نتائج أولية لأبحاث أخرى يقوم بها باحثون ايطاليون لتجارب اللقاح أن الأجسام المضادة التي ينتجها الجهاز المناعي في الإنسان والكائنات الحية تمكنه من الاحتفاظ بالقدرة على مهاجمة الفيروسات التي يستهدفها. وبنفس مسار الأبحاث، دخلت إسرائيل السباق من أجل الظفر بلقاح للفيروس بطريقة انتاج الاجسام المضادة التي ينتجها الجهاز المناعي والتحكم في ردة فعله بحيث لا تكون له ارتدادات عكسية. وبذلك فان كل المتنافسين المتقدمين في البحث ما يزالون في مرحلة التجارب السريرية قبل الإعلان عن العلاج النهائي الذي تطوق اليه البشرية.

هل تكون إسرائيل منقذ البشرية؟

بينما لم تسجل أي مساهمات عربية ضمن السباق العالمي على مستوى أبحاث أو منشورات علمية لاكتشاف علاج لفيروس كورونا، تقدمت إسرائيل بأكثر من بحث متقدم لأجل اكتشاف لقاح لمرضى covid 19.

وقد اهتدى مختبر إسرائيلي الى إمكانية حقن المرضى بخلايا مناعية لها قوة تجديدية. من خلال حث الخلايا التائية التنظيمية الطبيعية للجهاز المناعي بهدف تنظيم استجابته للعدوى والتحكم في فرط نشاطه[3].

وقد سارعت وزارة الدفاع الإسرائيلية الى الاعلان عن توصل المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية، من تحديد جسم مضاد يحيد فيروس كورونا المستجد. والجسم المضاد أحادي النسيلة وجديد ومصفى، ويحتوي على نسبة منخفضة بشكل استثنائي من البروتينات الضارة، وقادر على تحييد فيروس كورونا، حيث يهاجم الفيروس ويمكنه القضاء عليه.

 

المصدر: مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث (csrgulf)

 

 الهوامش:

[1] Purdue University, Cancer scientists aim to use protein power to stop tumor growth, Sciences Daily, April 7, 2020, https://www.sciencedaily.com/releases/2020/04/200407131431.htm

[2] Phil Cain, How does your immune system work?, Wrforum, 07 Apr 2020, https://www.weforum.org/agenda/2020/04/immune-system-fight-off-disease-coronavirus-covid19-pandemic/

[3] Sciences Business, Regenerating the body’s healing mechanisms for COVID-19 patients, 07 May 2020, regenerating-bodys-healing-mechanisms-covid-19-patients

 

(Visited 93 times, 1 visits today)
Tags: covid 19CSRGULFالسرطانكورونامركز الخليج العربي للدراسات والبحوثوباء كورونا
Previous Post

تراجع تحويلات المهاجرين العرب ينذر بأزمة اجتماعية كبرى

Next Post

مخاطر فوضى عارمة تحدق بالعالم العربي

Next Post
مخاطر فوضى عارمة تحدق بالعالم العربي

مخاطر فوضى عارمة تحدق بالعالم العربي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأكثر قراءة
  • تعليقات
  • أحدث المقالات
تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

16 يناير، 2022
جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

1 مارس، 2023
دول الخليج ومخاطر الزلازل: تصنيف الأكثر تعرضاً للتغيرات الجيولوجية والهزات الأرضية

دول الخليج ومخاطر الزلازل: تصنيف الأكثر تعرضاً للتغيرات الجيولوجية والهزات الأرضية

24 يناير، 2022
الكويتيون رابع أكثر الشعوب العربية أماناً لعام 2023

الكويتيون رابع أكثر الشعوب العربية أماناً لعام 2023

1 مارس، 2023
يأس “البدون” من التجنيس يدفع بعضهم لطلب اللجوء من الكويت

يأس “البدون” من التجنيس يدفع بعضهم لطلب اللجوء من الكويت

26 مارس، 2023
اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

26 مارس، 2023
مجلس الأمة الكويتي المؤسسة التشريعية الأقل استقراراً في العالم

مجلس الأمة الكويتي المؤسسة التشريعية الأقل استقراراً في العالم

20 مارس، 2023
ارتفاع درجة المخاطر الشاملة في سوريا مع ميل للاستقرار التدريجي

ارتفاع درجة المخاطر الشاملة في سوريا مع ميل للاستقرار التدريجي

8 مارس، 2023

مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

صالح أحمد عاشور


  • تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • امبراطورية اليهود الخفية ومخطط السيطرة على العالم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • توقعات بنهاية الموجة الاولى للوباء في العالم العربي منتصف ابريل والكويت بين الأقل تضرراً

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • جديد: الإصدار الثاني: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أماناً في 2021 مع توقعات 2022

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
يأس “البدون” من التجنيس يدفع بعضهم لطلب اللجوء من الكويت
تقارير كويتية

يأس “البدون” من التجنيس يدفع بعضهم لطلب اللجوء من الكويت

-         2500 قدموا طلبات لجوء الى دول أوروبية -         5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات -         بريطانيا استقطبت أكثر من ...

13 ساعة ago
اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”
تقارير كويتية

اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

-         2500 قدموا طلبات لجوء الى دول أوروبية -         بريطانيا استقطبت أكثر من ثلث الراغبين في اللجوء -         150 كويتي ...

14 ساعة ago
مجلس الأمة الكويتي المؤسسة التشريعية الأقل استقراراً في العالم
تحليل و توقعات

مجلس الأمة الكويتي المؤسسة التشريعية الأقل استقراراً في العالم

الكويت، 20 مارس 2023 (csrgulf): يواجه النظام الديمقراطي الكويتي أكبر اختبار لفعّاليته وصلابته ونزاهته منذ سنّ الدستور في 1962. فبعد ...

6 أيام ago
ارتفاع درجة المخاطر الشاملة في سوريا مع ميل للاستقرار التدريجي
تصنيف واحصائيات

ارتفاع درجة المخاطر الشاملة في سوريا مع ميل للاستقرار التدريجي

الكويت، 8 مارس 2023 (CSRGULF): تصنف سوريا كبيئة غير مستقرة مع درجة مخاطر مرتفعة في ظل استمرار معاناة ملايين اللاجئين ...

3 أسابيع ago
العمانيون ثالث أفضل الشعوب العربية أمانا وازدهارا لعام 2023
تصنيف واحصائيات

العمانيون ثالث أفضل الشعوب العربية أمانا وازدهارا لعام 2023

الكويت، 05 مارس 2023 (CSRGULF): صنفت سلطنة عمان بيئة مستقرة مع تحسن نسبي لمؤشرات جودة الحياة وغياب التهديدات المحدقة مع ...

3 أسابيع ago
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

© 2022 CSRGULF

Navigate Site

  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • عن المركز
  • اتصل بنا

Follow Us

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا

© 2022 CSRGULF