مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

السباق نحو البرلمان الكويتي: تراجع ثقة الشباب في قدرة المرشحين على تحقيق الوعود الانتخابية

تصفية الحسابات وشخصنة الخلافات في الخطاب الانتخابي قد تؤدي لانحراف هدف الاصلاح

السباق نحو البرلمان الكويتي: تراجع ثقة الشباب في قدرة المرشحين على تحقيق الوعود الانتخابية
0
تشارك
48
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

–         السباق نحو البرلمان الكويتي انحرف عن بوصلة خدمة المواطن

–         مشاكل المواطن أصبحت مادة دعاية انتخابية دون تحقيق إنجازات تذكر

–         أكثر من 70 في المئة من قضايا المواطنين عالقة منذ ربع قرن

–         شعبوية توصيف المشاكل تطغى على عقلانية اقتراح الحلول

–         متابعة الحملات الانتخابية للمرشحين والتفاعل معها تشير لأزمة ثقة بين الناخبين والمرشحين

 

الكويت، 17 مايو 2023(csrgulf): ثلاثة مجالس تشريعية خلال الأربع سنوات الأخيرة مع تجدد مستمر للوجوه النيابية لكن دون تحقيق انجاز يذكر، واقع مربك بالكاد يستوعبه الناخب الكويتي الشاب.

حماسة التغيير التي دفعت جزء كبيرا من الشباب الى المشاركة في التصويت خلال السنوات الأخيرة يبدو أنها قد لا تكون بنفس الزخم نفسه، حيث هناك فرضية تراجع محتمل. فآمال الشباب في ايصال صوتهم عبر المجلس وحلق قضاياهم العالقة يبدو أنها أصيبت بانتكاسة. فتطلعاتهم خاصة بالنسبة لدعم التوظيف وقطاعات التعليم والترفيه فضلا عن طلب معلن منذ سنوات لانقاذ مبادرات الشباب في قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة، لا يبدو أن هذه التطلعات تحققت رغم وعود عشرات المرشحين السابقين بذلك.

الطريق نحو مجلس الأمة الكويتي لطالما سلكه أغلب المرشحين عبر التنافس على طرح واثارة مشاكل المواطن لكن مع محدودية تقديم الحلول البديلة أو برامج عمل واضحة تتضمن آليات تحقيق الوعود الانتخابية التي عادة ما تكون شعبوية وتنقصها الواقعية والقدرة على التطبيق. وهو ما سمح برصد أزمة ثقة بين جمهور الناخبين خاصة الشباب والمرشحين سواء المستجدين أو المعروفين.

فمن خلال تحليل أعده المركز لشكل ومضمون الحملات الانتخابية للمرشحين المتنافسين على عضوية مجلس الأمة الكويتي خلال انتخابات 2023 ورصد التفاعل الشعبي معها، تتعمق مشكلة ثقة جزء من الناخبين خاصة من فئة الشباب في الخطاب والشعارات والطموحات التي يتبناها بعض المرشحين لعضوية البرلمان خاصة المتحمسين منهم.

الخطاب الانتخابي لعدد كبير من المرشحين طغى عليه مضمون التشكيك والانتقاد المسترسل الذي استهدف الأشخاص أكثر من السياسات. كما غاب عنصر الابتكار والأفكار الجديدة في البرامج الانتخابية المعروضة مع تكرار التركيز على اثارة القضايا العالقة دون حلول واقعية لحسمها.

من خلال تقصي نموذج من حسابات بعض المستخدمين الكويتيين لمنصات التواصل الاجتماعي “تويتر” اتضح أن أكثر التعليقات وردود الفعل ازاء الحملات الدعائية الالكترونية للمرشحين طغت عليها عبارات تدل على الإحباط وعدم الاكتراث في ظل يقين البعض بعدم قدرة المرشحين على خدمة قضايا المواطن.

شخصنة المنافسة زادت من ضبابية خيارات الناخبين حول المرشح الأصلح والأنجع. كما أن أزمة تكرار حل البرلمان أو ابطاله من شأنها أن تؤثر سلبا على حافز التصويت. حيث بدأت تسود حالة من عدم اليقين باستقرار مجلس الأمة الجديد من عدمه، لتظهر حالة من الخشية الشعبية إزاء التعود على فكرة المجلس المؤقت والنائب المؤقت، ما يعني عدم القدرة على الإيفاء بالوعود الانتخابية.

هاجس حل مجلس الأمة بات فرضية يخشى تكرارها الكويتيون. لكن يبدو أن الغالبية منهم بدأت في التعود عليها مع ظهور سلوك غير مكترث بالانتخابات. الا أن مثل هذه الفرضية قد تمنح أيضاً تبريرا لبعض المرشحين للتنافس على عضوية البرلمان فقط من أجل جني مصالح فردية مؤقتة في ظل اعتقاد سائد بمحدودية مدتهم النيابية وعدم استقرار المؤسسة التشريعية.

على صعيد آخر، شكّل غياب الأحزاب والائتلافات البرلمانية التقليدية واقعاً لا يمنح للنواب قدرة كبيرة على تحقيق الوعود الانتخابية خاصة في ظل استمرار علاقة السلطتين القائمة على التنافس بدل التوافق ورغبة حكومية مزمنة لتطويع المجلس لتحقيق أهدافها وليس العكس.

الخلافات الشخصية تطغى على التنافس الانتخابي

من المقلق أن يتفوق خطاب تصفية الخلافات السياسية أو الأيديولوجية والعقائدية المتداول بين المرشحين على أولوية تقديم الحلول لقضايا الشعب الكويتي الحساسة. فشخصنة الخلافات بين المرشحين باتت مادة انتخابية دسمة توظف في حملات دعائية تزيد من تشتيت الرأي العام والناخب وتدفعه لخيار التصويت عبر الولاء لتبعده عن رمزية الممارسة الديمقراطية.

على صعيد آخر، يستمر غياب تفوق الأفكار والبرامج الإصلاحية المحاكية لتحديات الواقع في حملات المرشحين. فمعظم الشعارات الانتخابية المرفوعة مع بعض التفاوت والاختلاف هي متشابهة تحث على التشاؤم بدل التحفيز على الايجابية والتفاؤل حيث تحمل رسائل تصادمية أكثر منها مقترحات بناءة. فخطابات بعض المرشحين تعتمد كثيرا على انتقاد سياسات الدولة أو النخب ومراكز القوة فضلاً عن اثارة ظاهرة الفساد السياسي والإداري والمالي والتي لطالما مثلت المادة الدسمة للخطاب الانتخابي للمرشحين خلال السنوات الأخيرة.

لكن جوهر الاصلاح الحقيقي من اجل رفع التحديات الراهنة والمستجدة لم يظهر بقوة في ندوات المرشحين مكتفين بتقديم وعود باهتة بالتغيير وخدمة مصالح الكويتيين دون تفسير آلية تحقق ذلك على أرض الواقع ومدى الجدوى منها على المديين القريب والمتوسط. فأغلب الشعارات الانتخابية لا تستهدف العقول بل تستهدف عواطف الناخبين وميولاتهم المختلفة. وبذلك فان ظاهرة الشعبوية يستمر حضورها بامتياز في الحملات الانتخابية لهذا العام وخاصة بين صفوف مرشحي المعارضة.

لكن اللافت أن المعارضة قد لاتنجح في الحفاظ على زخم قدرة التغيير عبر شعارات شعبوية فقط. فقد بزر نوع من الإحباط ساد بين الشباب خاصة، استنتاج تم التوصل اليه من خلال استطلاع محتوى رقمي لنموذج عشوائي لمستخدمين كويتيين لمنصات التواصل الاجتماعي غداة ابطال مجلس الأمة 2022.  فأداء المعارضة لم يرتقي لتطلعات جزء كبير من الجمهور الانتخابي وخاصة الشباب المتحمس.

تراجع سقف طموحات الشباب بالتغيير وتصحيح المسار

وسط توقع تراجع سقف طموحات الشباب الكويتي من إمكانية التغيير وتحقيق تطلعات الشعب عبر المجلس الجديد، لا يتم استبعاد فرضية أن يكون أساس خيار جزء من الكويتيين للنواب حسب العاطفة وليس القناعة.

فهناك خشية أن يندفع جزء من الناخبين وسط ضبابية شعارات المرشحين الى خيار التصويت لا على حسب القدرة على تحقيق الوعود الاصلاحية والطموحات، وانما حسب الولاءات الضيقة في ظل اصطدام الشباب بحقيقة استمرار الصراع المزمن بين السلطتين بسبب تهميش الإصلاح الهيكلي الذي يضمن التوافق بين الحكومة والمجلس لخدمة الصالح العام.

اندفاع الشباب للتصويت قد يتوقف على قدرة آلة الدعاية التي يعتمدها بتباين المرشحين في الاستقطاب الانتخابي وحسب الرمزية الكاريزمية لكل مرشح القادرة على حشد الأنصار واقناعهم. لكن ذلك لا ينفي وجود خشية من العزوف رغم الدعوات التي تحث على المشاركة.

مشاركة الناخبين هذا العام لا تخلو أيضا من هاجس احتمال اندفاع البعض لاختيار الأشخاص حسب الولاء وليس الأداء لاعتقاد سائد بمحدودية سقف قدرة النواب على تنفيذ الطموحات. فإحباط بعض الناخبين قد يستند على عدم حسم أكثر من 70 في المئة من قضايا الشعب الكويتي على امتداد ربع القرن الأخير حسب رصد للمركز.

وكانت اغلب المطالب الشعبية قد تراكمت دون حل مع تعاقب مجالس كثيرة وأبرزها القضية الاسكانية وقضية التعليم وحقوق المرأة الكاملة، قضية الإصلاح الاقتصادي وتنويع الموارد، مشاكل البيئة، وعشوائية التوظيف، محدودية الكفاءة في الإدارة، والبطالة، وقضية البدون، فضلاً عن وجود مشكلات مستجدة صاعدة قد تصبح قضايا أمة في المدى القريب ابرزها زيادة نمو ظاهرة العنف خاصة بين الشباب والمراهقين، انتشار الأمية المعرفية علاوة على قضية حساسة جدا تتمثل في زيادة مخاطر محدودية التنوع الاقتصادي الى جانب صعود مخاطر أزمة تداعيات التغير المناخي التي تؤثر على مستقبل الشعب الكويتي برمته دون وجود خطط حكومية كافية وتشريعات استباقية لإنقاذ جيل بأسره من تغيرات قد تطال الصحة العامة وبيئة العيش والتنمية.

وفي حين يعي جزء كبير من المواطنين هذا الأمر، تظهر خشية أن يعود خيار التصويت حسب الولاء القبلي والطائفي والمحسوبية وسمعة النواب وحسب معيار القدرة على تأمين خدمات فردية للمواطن.  في حين تضيع الأهداف والطموحات الجماعية لعدم وجود منظومة صلبة لتحقيقها.

وحسب نتائج استطلاع تعليقات بعض مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي، تستمر نظرة البعض الى مجلس الأمة كمنبر للترقي الاجتماعي، وفضاء لتحقيق خدمات للمواطنين، في حين قلّ عدد الكويتيين خاصة الشباب منهم ممن يثقون في أن مجلس الأمة له دور حيوي في حياتهم وأنه مؤسسة فاعلة في التشريع والرقابة، حيث يفتقد وسائل التغيير لتعديل المسار والإصلاح في ظل استماتة السلطة التنفيذية في احتواء المجلس وسقف طموحات نوابه.

فمسار التغيير والإصلاح المنشود لطالما سعت الحكومة لفرض أولوياته ومتطلباته على مجلس الأمة، وتفرض عليه خيارين فقط اما التعاون لتنفيذه وفق رؤيتها أو تقديم وثيقة عدم التعاون. وبذلك فان استمرار العلاقة عمودية بين السلطتين من شأنه أن يحقق أرضية للتوافق مهما تغيرت المجلس والوجوه النيابية.

التذبذب الحاصل في التجربة الديمقراطية الكويتية جعل تصنيف البلاد يستمر لعقود كديمقراطية جزئية أو شبه ديمقراطية، حيث أن السلطة مشتتة بين الحكومة والبرلمان. بحيث لا يمكن للمجلس محاسبة السلطة التنفيذية بحرية لتواجه خيارين منحها الثقة أو اسقاطها في مقابل استمراره دون تقديم وثيقة عدم التعاون، كما لا يمكن للمجلس فرض خياراته على الحكومة دون ضمان عدم تقديمها لاستقالتها والتي عادة ما تقدم من أجل عدم الخضوع لضغوط نواب البرلمان.

فحيث استمرت برامج الاصلاح هامشية وليست هيكلية، فان دور النواب علاوة على المساهمة سواء في اقتراح قوانين كثير منها لا يطبق أو المسائلة والاستجوابات وكثير منها ينتهي باستقالات الحكومات وتقديم وثيقة عدم التعاون، فان دورهم يبقى مقيدا ببيروقراطية عقيمة، تجعل من بعض النواب غير قادرين على تلبية تطلعات الكويتيين. اذ تبرز الحاجة لإصلاح هيكلي يعطي دوراً أكبر لمجلس الأمة في مشاركة الحكومة تحقيق خارطة تطلعات الشعب الكويتي التي عادة ما تلخص في شعارات انتخابية أغلبها لا يتحقق في الواقع، على الرغم أنها تبقى طموحات تساور أغلب الكويتيين دون جدوى تحققها في ظل ممانعة لإصلاح جذري خاصة حول تقاسم الصلاحيات واستقلالية المؤسسات دون أي تدخل حكومي في دورها على غرار مؤسسات مكافحة الفساد وديوان المحاسبة والخدمة المدنية والديوان الوطني لحقوق الانسان.

 

 

2023 ©  مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث CSRGULF

 

(Visited 38 times, 1 visits today)
Tags: الانتخابات التشريعيةالحكومةالشبابالفسادالكويتانتخابات مجلس الأمةمجلس الأمة
Previous Post

التغير المناخي هل يقتل الكويتيين مستقبلاً؟

Next Post

الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟

Next Post
الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟

الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأكثر قراءة
  • تعليقات
  • أحدث المقالات
تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

16 يناير، 2022
جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

جديد: الإصدار الثالث: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أمانا وازدهارا في 2023

1 مارس، 2023
اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

اللجوء من الكويت: 5400 قدموا طلباً خلال 5 سنوات أغلبهم “بدون”

26 مارس، 2023
معاهدة سايكس-بيكو: مؤامرة ضد العرب تنكشف بعد مرور قرن على التوقيع

معاهدة سايكس-بيكو: مؤامرة ضد العرب تنكشف بعد مرور قرن على التوقيع

8 ديسمبر، 2021
تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

28 مايو، 2023
الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

27 مايو، 2023
الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

23 مايو، 2023
الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

22 مايو، 2023

مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

صالح أحمد عاشور


  • تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    تصنيف (CSRGULF): أكثر الشعوب العربية أماناً في 2020

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تصنيف العربيات الأكثر عنوسة في 2021

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • امبراطورية اليهود الخفية ومخطط السيطرة على العالم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • توقعات بنهاية الموجة الاولى للوباء في العالم العربي منتصف ابريل والكويت بين الأقل تضرراً

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • جديد: الإصدار الثاني: تصنيف (CSRGULF) لأكثر الشعوب العربية أماناً في 2021 مع توقعات 2022

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة
تصنيف واحصائيات

تصنيف أقل العربيات مشاركة في السياسة

الكويت، 28 مايو 2023 (csrgulf): حلّت الكويتيات كثاني أقل العربيات مشاركة في الحياة السياسية بعد اليمنيات. ويظهر ترتيب جديد لنسبة ...

6 ساعات ago
الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان
قضايا المستقبل

الطفرة التكنولوجية الثالثة: شرائح الأدمغة ورقمنة الانسان

رصد وتحليل: 26 مايو 2023 (csrgulf): بعد تطوير تكنولوجيا الهواتف الذكية ثم الاعلان مؤخرا عن تدشين مرحلة استخدمات تطبيقات الذكاء ...

يوم واحد ago
الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل
تقارير كويتية

الكويت مجددا تحت الضغط من أجل التطبيع مع إسرائيل

الكويت، 23 مايو 2023 (csrgulf): يبدو أن اسرائيل بدعم أميركي مصرة على تطبيع علاقاتها مع دول خليجية كالكويت وقطر وعمان. ...

5 أيام ago
الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد
تحليل و توقعات

الكويت بحاجة لتعديل المسار من أجل وطن ديمقراطي وبلا فساد

بقلم الأستاذ صالح أحمد عاشور رئيس المركز     المفسدون تحول بعضهم إلى أشباح بسبب قدرة التخفي وراء واجهات مختلفة ...

6 أيام ago
الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟
تحليل و توقعات

الحرب في أوكرانيا وملامح نظام عالمي جديد: أوروبا هل تنقلب على أميركا؟

الكويت، 21 مايو 2023 (csrgulf): نظام عالمي جديد يطل برأسه تدريجياً. أوروبا قد لا تعود أوروبا بواقعها اليوم، والشرق قد ...

7 أيام ago
مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث

© 2022 CSRGULF

Navigate Site

  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • عن المركز
  • اتصل بنا

Follow Us

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • تقارير كويتية
  • قضايا الساعة
  • تصنيف واحصائيات
  • قضايا المستقبل
  • تحليل و توقعات
  • دراسات
  • أخبار المركز
    • كتب و ندوات
    • عن المركز
      • من نحن
      • رؤية المركز
  • كلمة الرئيس
  • اتصل بنا

© 2022 CSRGULF